اسمه ونسبه وولادته

محيي الدين بن محمد بن محمد بن عبد القادر عوامة النعيمي الحسيني
وأمه هي السيدة مبينة بنت أحمد الشايط، من عائلة قضيب البان الحسنية؛ فهو شريف النسب من جهة والديه والحمد لله.

ولد في مدينة حلب سحر يوم الجمعة ليلة الثالث والعشرين من شهر رمضان المبارك عام 1396، الموافق 17/ 9/ 1976.
تشرف بالقدوم مع والده وأسرته إلى المدينة المنورة منتصف عام 1400، فكان عمره آنذاك ثلاث سنوات ونصف تقريبًا.

طلبه للعلم

نشأ وتربى في أسرة علم وتقى، في رحاب المدينة المنورة، وفي حرمها النبوي الشريف.
كان لوالدته ـ رحمها الله تعالى ـ الفضل الأول عليه في تعليمه وتدريسه، ومتابعة أموره واختيار زملائه، فكانت هي المباشرة له بشكل خاص، وفضيلة والده المرشد له بشكل عام، وقد حرص عليه والده أن يكون طلبه للعلم جامعًا بين الطريقتين: المشيخية الأصيلة، والأكاديمية المعاصرة، فكانا في سير متوازن.

ـ درس المرحلة الابتدائية في مدرسة أبي بن كعب لتحفيظ القرآن الكريم.
ـ درس المرحلة المتوسطة في مدرسة الإمام نافع الليثي.
ـ درس المرحلة الثانوية في مدارس العلوم الشرعية.

ـ درس المرحلة الجامعية في جامعة العلوم والتكنولوجيا اليمنية، كلية الآداب ــ قسم الدراسات الإسلامية، وتخرج فيها عام 2000م.
ـ حصل على درجة الماجستير بعنوان > زيادات الحافظ ابن حجر في نزهة النظر على مقدمة ابن الصلاح< من نفس الجامعة في قسم الحديث الشريف عام 2005م بتقدير ممتاز. ـ حصل على الدكتوراة الأولى في تخصص الفقه الإسلامي بعنوان >التعزير وأحكامه في الفقه الإسلامي< من جامعة كانكورديا في كندا، بتقدير ممتاز. ـ حصل على الدكتوراة الثانية في الحديث الشريف بعنوان >منهج القاضي عياض في كتابه مشارق الأنوار< من جامعة القرآن الكريم في أم درمان بتقدير ممتاز مع التوصية بالطبع. ـ حصل على الدكتوراة الثالثة في أصول الفقه >المسائل الأصولية المختلف فيها بين الحنفية والشافعية في باب السنة: البزدوي وابن السبكي أنموذجًا< في جامعة أم درمان الإسلامية في الخرطوم بتقدير ممتاز مع التوصية بالطبع.

وجهه والده أولاً إلى حفظ القرآن الكريم فبدأ على يد فضيلة الشيخ الدكتور عبد الرحمن كوثر، نجل مولانا المفتي محمد عاشق إلهي البرني، ثم انتقل عند افتتاح مدارس الجفري إليها، وكانت تحت إشراف فضيلة الشيخ المربي عبد العزيز البوشي حفظه الله تعالى، فأتم فيها حفظ القرآن الكريم كاملاً، وعمره ثلاث عشرة سنة؛ ثم قرأ ختمة كاملة بإتقان وتجويد من رواية حفص عن عاصم بالإجازة على يد فضيلة الشيخ المقرئ أسامة حجازي كيلاني رحمه الله تعالى.
وجهه والده بعد ذلك إلى قراءة علوم اللغة العربية، فقرأ على كلٍّ من السادة العلماء: أحمد القلاش، أحمد الخراط، أسامة حجازي، محمد الحريتاني، محمد الفتياني.
ثم قرأ الفقه على الشيخ أسامة حجازي، ثم تابع على فضيلة والده الشيخ محمد عوامة
وقرأ بعض مباحث الفقه المالي على فضيلة الشيخ الدكتور علي أحمد الندوي.
وقرأ علم الفرائض على الدكتور محمد فائز محمد عوض، والشيخ محمد أمين خياطة.
أما علوم الحديث رواية ودراية فكانت جميعها على فضيلة والده الشيخ محمد عوامة.
وقرأ علم أصول الفقه أولاً على أخيه الأكبر الأستاذ محمد أبو الخير، ثم على فضيلة الشيخ زهير الناصر حفظه الله، ثم على فضيلة الشيخ حسن الأهدل رحمه الله تعالى.
وقرأ العقيدة أولاً على الشيخ أسامة حجازي، ثم على يد والده فضيلة الشيخ محمد عوامة، وكثير من المباحث على يد فضيلة الشيخ محمد صالح الغرسي.
وقرأ علم المنطق على فضيلة الشيخ أسامة حجازي رحمه الله تعالى.
وقرأ علم الأخلاق والتزكية على فضيلة الشيخ أسامة حجازي رحمه الله تعالى.
وقرأ في علم الطب القديم على فضيلة الشيخ محمد الأهدل حفظه الله.
أما مجالس الدعوة والإرشاد فكان لشيخه المربي الكبير فضيلة الشيخ محمد عوض الأثر الأكبر في تنشئته هو وأخوته جميعاً، رحمه الله تعالى.
كما تربى في علم المخطوطات والتحقيق على يد والده العلامة محمد عوامة، وهو ملازم له في كل أعماله وتحقيقاته.

ابرز شيوخة

فضيلة والده الشيخ محمد عوامة حفظه الله
فضيلة الشيخ الدكتور حسن الأهدل رحمه الله
فضيلة الشيخ الدكتور عمر مسعود التيجاني حفظه الله
فضيلة الشيخ الدكتور فاروق حمادة حفظه الله

فضيلة الشيخ أحمد القلاش رحمه الله
فضيلة الشيخ الدكتور محمد زهير الناصر حفظه الله
فضيلة الشيخ الدكتور محمد عوض رحمه الله
فضيلة الشيخ الدكتور علي أحمد الندوي حفظه الله
فضيلة الأستاذ الدكتور أحمد الخراط حفظه الله
فضيلة الشيخ المقرئ أسامة حجازي كيلاني رحمه الله
فضيلة الشيخ محمد حريتاني حفظه الله
فضيلة الشيخ محمد فتياني حفظه الله

فضيلة الشيخ محمد علي المراد رحمه الله
فضيلة الشيخ مصطفى المراد رحمه الله
فضيلة الشيخ محمد علي مشعل رحمه الله
فضيلة الشيخ وصفي مسدي رحمه الله
فضيلة الشيخ عبد الغفار الدروبي رحمه الله
فضيلة السيد عباس صقر رحمه الله
فضيلة الشيخ الدكتور زهير الخالد رحمه الله
فضيلة الشيخ حبيب الله قربان رحمه الله
فضيلة الشيخ الدكتور خليل ملا خاطر حفظه الله
فضيلة الشيخ أرشد المدني حفظه الله
فضيلة الشيخ ممدوح جنيد الكعكة حفظه الله
فضيلة الشيخ أسامة عبد الكريم الرفاعي حفظه الله
فضيلة الشيخ أسامة عبد الرزاق الرفاعي حفظه الله

فضيلة الشيخ عبد الله بن الصديق الغماري رحمه الله
فضيلة الشيخ حبيب الرحمن الأعظمي رحمه الله
فضيلة الشيخ محمد الشاذلي النيفر رحمه الله
فضيلة الشيخ محمد السلقيني رحمه الله
فضيلة الشيخ عبد الفتاح أبو غدة رحمه الله
فضيلة الشيخ أبو الحسن الندوي رحمه الله
فضيلة الشيخ عبد الله سراج الدين رحمه الله
فضيلة الشيخ محمد عبد الرشيد النعماني رحمه الله
فضيلة الشيخ مجاهد الإسلام القاسمي رحمه الله
فضيلة الشيخ عبد القادر السقاف رحمه الله
فضيلة الشيخ أحمد السورتي رحمه الله
فضيلة الشيخ محمد زكي إبراهيم رحمه الله
فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي رحمه الله
فضيلة الشيخ عبد الرحمن الشاغوري رحمه الله
فضيلة الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله
فضيلة الشيخ محمد سعيد الطنطاوي رحمه الله
فضيلة الشيخ أبو بكر الحبشي رحمه الله
فضيلة الشيخ محمد بالقايد رحمه الله
فضيلة الشيخ محمد ناجي أبو صالح رحمه الله
فضيلة الشيخ محمد حيدر الأيوبي رحمه الله
فضيلة الشيخ محمد حياة السنبهلي رحمه الله
فضيلة الشيخ أحمد بالقاضي رحمه الله

فضيلة الشيخ الدكتور ناجي عجم رحمه الله
فضيلة الشيخ الدكتور محمد حياني رحمه الله
فضيلة الشيخ الدكتور يحيى غوثاني حفظه الله
فضيلة الشيخ الدكتور محمد موسى الشريف حفظه الله
فضيلة الشيخ الدكتور عبد الله نذير أحمد حفظه الله

الأنشطة والأعمال

ـ مؤسس ورئيس المؤتمر العلمي العالمي لخدمة الإنسانية.
ـ الأمين العام لجائزة الإمام محمد قاسم النانوتوي الإسلامية العالمية.
ـ نائب والده العلامة الشيخ محمد عوامة في أستاذية كرسي التميُّز في جامعة العلوم الإسلامية في ماليزيا، الذي يُعدُّ أعلى كرسي علمي أكاديمي في تلك البلاد.
ـ أوكلت إليه معلمة القواعد الفقهية التابعة لمجمع الفقه الإسلامي الدولي تخريج الأحاديث والآثار والحكم عليها في الموسوعة التي تجمعها المعلمة.
ـ عضو سابق في مجمع الفتاوى والبحوث العالمية للإفتاء في جامعة العلوم الإسلامية في ماليزيا.
ـ أشرف إشرافًا علميًا على بعض الأجزاء من >موسوعة معالم المدينة المنورة بين العمارة والتاريخ<، وكذلك >بحوث ومقالات المؤتمر العلمي الإسلامي لخدمة الإنسانية<. ـ أستاذ الحديث وعلومه في قسم الدراسات العليا في جامعة ابن خلدون ـ إصطنبول. ـ مؤسس ورئيس دار الحديث العوامية، وهي دار حديث تعنى بتخصص الحديث الشريف، منتشرة في أربع عشرة دولة مختلفة. ـ مؤسس ورئيس وقف دار الحديث للعلوم الإسلامية والبحوث العلمية، وهي دار تعنى بالخدمات العلمية والاجتماعية التخصصية في إصطنبول.

ـ شارك في عدة مؤتمرات علمية عالمية في المغرب، وتركمانستان، والهند، وتركيا، وجنوب إفريقية، وأوزبكستان، وغيرها.
ـ شارك في إلقاء درس من سلسلة الدروس الحسنية، التي يقيمها جلالة الملك محمد السادس، ملك المملكة المغربية.
ـ دعي أستاذًا زائرًا إلى عدد من الجامعات، في الهند، وأوزبكستان، وماليزيا، وغيرها.
ـ له عدد من الندوات العلمية والأحاديث الإذاعية والتلفزيونية.
ـ مستشار علمي لعدد من المجلات العلمية الشرعية المحكَّمة.

رحل فضيلة الدكتور محيي الدين حفظه الله إلى بلاد عديدة في رحلات علمية مفيدة، بغية نشر المنهج الذي استقاه والمعين الذي ارتواه من والده وشيخه الأول فضيلة الشيخ العلامة محمد عوامة حفظه الله وباقي مشايخه، والتعرف والاستفادة من أعلام تلك البلاد، فرحل إلى: سوريا، ولبنان، والأردن، والسودان، ومصر، والمغرب، والبحرين، والكويت، واليمن، وماليزيا، وجنوب إفريقيا، والهند، وتركمانستان، وأوزبكستان، وتركيا.

1. اختلاف الأئمة المحدثين في الفقه والحديث وأسلوبهم في التعبير عنه.
2. أيامي مع شيخي الأستاذ الدكتور حسن الأهدل العلامة الفقيه الأصولي المحدث.
3. بحوث ومقالات المؤتمر العلمي الإسلامي لخدمة الإنسانية، إشراف ومراجعة.
4. تقسيم الأخبار عند السادة الحنفية.
5. تمرين الطلاب في صناعة الإعراب، للعلامة الشيخ محمد راغب الطباخ، شرح وتحقيق.
6. توضيح علم مصطلح الحديث الشريف بالرسم الشجري.
7. رحلة أوزبكستان بخدمة سيدي الوالد العلامة الإمام.
8. الزيادات الاصطلاحية عند الذهبي وابن حجر على ابن الصلاح.
9. سوانح في تفسير قوله تعالى "إن الله وملائكته يصلون على النبي".
10. الشيخ أحمد الشايط العالم الفرضي الورع المتذمم.
11. صفحات مضيئة من حياة سيدي الوالد العلامة محمد عوامة.
12. فن التخريج.
13. قطوف شعرية.
14. المسائل الأصولية المختلف فيها أصولياً وحديثياً بين الحنفية والشافعية.
15. من صحاح الأحاديث القصار.
16. منهج القاضي عياض في الضبط واختلاف الروايات من خلال كتابه "مشارق الأنوار".
17. منهج أهل السنة والجماعة في العقيدة والحديث والفقه والتزكية.
18. وفاء الوفا في أخبار دار المصطفى للسمهودي، تحقيق بالاشتراك مع الدكتور عبد العزيز كعكي.

شهادات علماء عصره فيه

دولة رئيس وزراء ماليزيا السابق الأستاذ عبد الله بدوي في كلمته في حفل افتتاح المؤتمر العلمي الإسلامي لخدمة الإنسانية في جنوب إفريقيا:
>أودُّ أن أقدم الشكر الجزيل من قلبي لصاحب الفضيلة رئيس المؤتمر الشيخ الدكتور محيي الدين بن الشيخ العلامة محمد عوامة، الذي تشرَّفت بلقائه في كولامبور في ماليزيا، ووجدت في شخصيته: روح الشباب، وموهبة الغيرة على الإسلام، وقلقاً على الحال الراهنة للعلم وأهله، نسأل الله أن يزيده توفيقاً، ويرزقه النجاح، ويثبته على الصراط المستقيم.

محيي الدين سيخدم الإسلام خدمة ما خدمها أحد

مولانا الشيخ عبد الحميد إسحاق، مدير الجامعة الإسلامية العربية بأزادول ـ جنوب إفريقيا، في كلمته في حفل جائزة الإمام محمد قاسم النانوتوي الإسلامية العالمية:
>جاء في قلبي فجاءة في هذه الأيام: أنه لا يوجد على سطح الأرض رجل مثل فضيلة الشيخ محيي الدين عوامة، لأي شيء؟ لفكره، ولدينه المتين النبيل

فضيلة العلامة الدكتور الشيخ زهير بن ناصر الناصر، لما قرأ كتاب الدكتور محيي الدين >رحلة أوزبكستان بخدمة سيدي الوالد العلامة الإمام<: >أظن أن هذا الكتاب لم يؤلف في الإسلام مثله، في فنه وعلمه وبلاغته وسهولة عبارته<.

فضيلة العلامة الأستاذ الدكتور عبد الشكور حسين، رئيس جامعة العلوم الإسلامية، ورئيس لجنة الفتوى بدولة ماليزيا، لما رأى الدكتور محيي الدين أيام شبابه قال:
>هذا شاب عمره صغير، وعلمه كبير<.

فضيلة العلامة الدكتور عمر مسعود، المستشار بجامعة إفريقيا العالمية ـ الخرطوم:
>إن الدكتور محيي الدين نشأ في بيت العلم والعلماء، ونشأ في طاعة الله، وفي قلبه غَيرة على الحق يعرفها كل من خالطه، وتسنده دعوات مستجابة من أهل المحبوبية في الله عز وجل<.

فضيلة العلامة الشيخ الأستاذ الدكتور حسن محمد مقبولي الأهدل، رئيس قسم الأصول ـ كلية الشريعة ـ صنعاء:
>الشيخ العلامة الدكتور محيي الدين محمد عوامة قد أشرفت عليه وهو من العلماء المشتغلين بعلم الحديث رواية ودراية وتحقيقاً مع والده أستاذنا وشيخنا العلامة المحقق فضيلة الشيخ محمد عوامة حفظه الله تعالى<.

سماحة الشيخ الدكتور أسامة الرفاعي، مفتي منطقة عكار ـ لبنان في تقريظه لأحد كتب الدكتور محيي الدين عوامة:
>ينبئ ذلك كله عن ولادة محقق ذوَّاق، وفاهم غوَّاص، ومدقق صبور، ومميز للفروق، والطيب لا يستغرب من معدنه، فهو ربيب بيئة علمية راشدة هادفة، حمل لواءها، ورفع شعارها، وشيد معالمها، والده الكريم العلامة المحدث الأديب شيخنا الشيخ محمد محمد عوامة حفظه لله تعالى وأمتعنا والمسلمين بحياته وعلمه، ودقيق تحقيقاته ومؤلفاته، وأكرم به وأنعم، ومن شابه أباه فما ظلم، والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه<.

مولانا الشيخ خالد سيف الله رحماني، الأمين العام لمجمع الفقه الإسلامي ـ الهند:
>ومن أولئك أخونا العلامة الشيخ محيي الدين عوامة، نجلُ الشيخ المحدّث الفقيه، المحقق الضليع العلامة محمد بن محمد عوامة، متّعنا الله بطول بقائه، وأفاض على الأمة من نسيم نفحات تلك الأسرة الفاضلة، وتلك المدرسة الأصيلة التي لا تزال تعطي وتعطِّر الأسماع وتُبهِج القلوب، فإنهم ممن قام بهم العلم في زماننا<.

مولانا الشيخ محمد عبد المالك، رئيس قسم التخصص بمركز الدعوة ـ بنغلادش:
>أكرمني أخي الكريم سيدي، وابن سيدي الأستاذ الفاضل الشيخ محيي الدين محمد عوامة حفظه المولى~ الكريم ورعاه، إذ أطلعني على رسالته التي ألفها قريباً بعنوان > تقسيم الأخبار عند السادة الحنيفة<، والتي هي الغرّة المنيفة في موضوعها، فاستفدتها وسررت بها جدًا، فقد دلّت على علم وفقه، وحلم وأناة، وصبر وتدقيق، وأدب وتواضع، زاده الله تعالى~ من كل خير، وأعاذه من كل شر. وشكرته على إفاداته الغالية وتنبيهاته الدقيقة وأسلوبه الحلو الجميل في التنقيح والعرض، الذي كاد أن يكون عكسًا لأسلوب والده سيدي الإمام حفظه الله تعالى~، ورعاه وأمده بالعافية والحياة الطيبة الطويلة، ومدّ ظله المرهف علينا<.

Manhaj

فمن مكة المكرمة: فضيلة الشيخ عبد الفتاح راوة، وفضيلة السيد محمد علوي المالكي.

ومن المدينة المنورة: والده فضيلة الشيخ محمد عوامة، وفضيلة الشيخ محمد زهير الناصر، وفضيلة الشيخ محمد نمر الخطيب، وفضيلة الشيخ محمد عاشق إلهي البَرْني، وفضيلة الشيخ محمد عبد الله ولد آد، وفضيلة الشيخ رحمة الله بن عبد الغني الأركاني، والحبيب زين آل سميط، وفضيلة الشيخ مالك السنوسي، والدكتور عبد الله بن محمد المكي الكتاني، والمهندس الأستاذ خالد بن محمد المكي الكتاني.

ومن الرياض: فضيلة الشيخ عبد الفتاح أبو غدة.

ومن جدة: فضيلة الشيخ سعد الدين المراد، وفضيلة الشيخ عبد الله الناخبي، والحبيب عبد القادر السقاف، والحبيب محمد عمر الشاطري.

ومن رابغ: فضيلة الشيخ عبد القادر كرامة الله البخاري. ومن الأحساء: فضيلة الشيخ أحمد الدوغان.

ومن مدينة دمشق: فضيلة الشيخ أبو الحسن محيي الدين الكردي، وفضيلة الشيخ محمد مطيع الحافظ.

ومن مدينة حلب: فضيلة الشيخ محمد زين العابدين جذبة.

ومن لبنان: فضيلة الشيخ حسين عسيران.

ومن العراق: فضيلة الشيخ أكرم عبد الوهاب الموصلي.

ومن اليمن: فضيلة الشيخ إسماعيل الأكوع، وفضيلة الشيخ حسن الأهدل.

ومن حضرموت: الحبيب سالم بن عبد الله الشاطري، والحبيب جعفر بن محمد السقاف.

ومن قطر: فضيلة الشيخ يوسف القرضاوي.

ومن الإمارات: فضيلة الشيخ فاروق حمادة.

ومن مصر: وفضيلة الشيخ أحمد مختار رمزي، وفضيلة الشيخ أحمد معبد عبد الكريم.

ومن السودان: فضيلة الشيخ سليمان بن محمد المجذوب المدثِّر، وفضيلة الشيخ عمر مسعود التيجاني، وفضيلة الشيخ العبيد معاذ.

ومن المغرب: السيد عبد الله الصديق الغماري، وفضيلة الشيخ إدريس بن محمد بن جعفر الكتاني، وفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن محمد عبد الحي الكتاني، وفضيلة الشيخ محمد بن محمد الحَجُوجي، وفضيلة الشيخ عبد الله التليدي.

ومن ليبيا: الشريفة فاطمة السنوسية زوج الملك محمد إدريس السنوسي.

ومن تركيا: فضيلة الشيخ محمد أمين سِراج.

ومن الهند: فضيلة الشيخ أبو الحسن النَّدْوي، وفضيلة الشيخ مجاهد الإسلام القاسمي، وفضيلة الشيخ أحمد السَّوْرَتي، وفضيلة الشيخ محمد سالم القاسمي، وفضيلة الشيخ محمد عاقل السَّهارَنْفوري، وفضيلة الشيخ نعمة الله الأعظمي، وفضيلة الشيخ محمد يونس الجونفوري المظاهري.

ومن باكستان: فضيلة الشيخ محمد عبد الرشيد النعماني، وأخوه فضيلة الشيخ محمد عبد الحليم النعماني الجِشتي، وفضيلة الشيخ محمد أبو الحنان، وفضيلة الشيخ محمد رفيع العثماني، وأخوه فضيلة الشيخ محمد تقي العثماني، وفضيلة الشيخ محمد إدريس السندي.

mdi-close